في الوقت الذي كانت فيه الجماهير العربية متجهة نحو قبلتها (ليس للصلاة،لكن للتلفزيون)،لمشاهدةالمعركة الكروية،بين الأشقاء،البلدين المسلمين،مصر و الجزائر،(300
مليون عربي مسلم)،و في الوقت الذي كانت فيه الأنفاس مُحتبسة،و الأعناق مُشرئبة،و الوجوه مُكفهرة،و الشوارع خاوية على عُروشها،و القلوب بلغت الحناجر،في هذا الوقت
بالذات،كانت عيون "الموساد"،تترقب أسدفلسطين "محمود المبحوح"،في مدينة "برج الخليفة" العالمي، تقتفي أثره بالمرصاد،تمسكه، تحقق معه،تعذبه،ثم تغتاله....
هذا هو دأب الموساد،في المكر و الخداع و الإغتيال و الجـُبن و الضرب تحت الحزام،(ورثت
ذلك من la gestapo و la kgb )،تختار الزمان و المكان المناسبين،لتنفيذ أجندتها،(300 مليون عربي كانوا يُشاهدون مقابلة مصر و الجزائر ،في جانفي الفارط)، وأخشى أن يحدث شيء مُشابه يوم 13
جوان المُقبل،حين يشاهد مليار مُسلم أو 300 عربي مقابلة الجزائر مع سلوفينيا،تكون خلالها
le mossad تـُلاحق أحد الأسود الفلسطينية، أو أحد كوادر حزب الله،أو الجهاد الإسلامي،
أو أحد العلماءفي إيران أو العراق،أو حتى إتمام آخر حفرية تحت المسجد الأقصى،في يوم13
جوان،فيخر و يسقط و يتداعى نهائيا،فيستيقض المسلمون يوم 14 جوان 2010 على خبر سقوط
جدران و قبة المسجد الأقصى،(أموت و لا أسمع هذا الخبر)....
وتاريخ الموساد(خلية من خلايا إبليس)،حافل بالجرائم الجبانة و الإرهاب الأعمى،إسمعوا:
1ــ قتلوا المهندس "يحي المشد"عالم الذرة المصري ،في فرنسا سنة 1980 حين كان يستعد
لمباشرة شراء شـُحنة من اليورانيوم لمصر بطرق شرعية،و بطلب من فرنسا ذاتها(ضلوع فرنسا مع الموساد أكيد)
2ــ قتلوا العالم" زهير البوشيخي"
3ــ إغتالوا الرسام الفلسطيني "ناجي العلي" في لندن
4ــ قتلوا الأديب و الكاتب الفلسطيني "غسان كنفاني" و المجال لا يتسع لذكركل ما فعلته خلية إبليس
في العالم
5ــ قتلوا و طاردوا علماء العراق الأجلاء ،بعد التخلص من نظام صدام و جيشه العرمرم....
و نصائحي للمصريين والجزائريين أن ينسوا الكرة و مشاكلها،و يُعيدوا فتح صفحة جديدة مُشرقة، من المحبة و الأخوةو التعاون،( مبروك الكأس لمصر )،وليضعوا في حُسبانهم أن عدوهم واحد،و مُفرق وحدتهم واحد، و مُضرم الفتنة بينهم واحد،و مُترصدهم واحد، و هو "آل صهيون،اليهود ، ومن تشيع معهم فرنسا و ،أمريكا،و لتكن الآية التالية شعارا لوحدتكم:
"و المُؤمنون والمُؤمنات بعضهم من بعض،يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر....."
boumrong@yahoo.fr
مليون عربي مسلم)،و في الوقت الذي كانت فيه الأنفاس مُحتبسة،و الأعناق مُشرئبة،و الوجوه مُكفهرة،و الشوارع خاوية على عُروشها،و القلوب بلغت الحناجر،في هذا الوقت
بالذات،كانت عيون "الموساد"،تترقب أسدفلسطين "محمود المبحوح"،في مدينة "برج الخليفة" العالمي، تقتفي أثره بالمرصاد،تمسكه، تحقق معه،تعذبه،ثم تغتاله....
هذا هو دأب الموساد،في المكر و الخداع و الإغتيال و الجـُبن و الضرب تحت الحزام،(ورثت
ذلك من la gestapo و la kgb )،تختار الزمان و المكان المناسبين،لتنفيذ أجندتها،(300 مليون عربي كانوا يُشاهدون مقابلة مصر و الجزائر ،في جانفي الفارط)، وأخشى أن يحدث شيء مُشابه يوم 13
جوان المُقبل،حين يشاهد مليار مُسلم أو 300 عربي مقابلة الجزائر مع سلوفينيا،تكون خلالها
le mossad تـُلاحق أحد الأسود الفلسطينية، أو أحد كوادر حزب الله،أو الجهاد الإسلامي،
أو أحد العلماءفي إيران أو العراق،أو حتى إتمام آخر حفرية تحت المسجد الأقصى،في يوم13
جوان،فيخر و يسقط و يتداعى نهائيا،فيستيقض المسلمون يوم 14 جوان 2010 على خبر سقوط
جدران و قبة المسجد الأقصى،(أموت و لا أسمع هذا الخبر)....
وتاريخ الموساد(خلية من خلايا إبليس)،حافل بالجرائم الجبانة و الإرهاب الأعمى،إسمعوا:
1ــ قتلوا المهندس "يحي المشد"عالم الذرة المصري ،في فرنسا سنة 1980 حين كان يستعد
لمباشرة شراء شـُحنة من اليورانيوم لمصر بطرق شرعية،و بطلب من فرنسا ذاتها(ضلوع فرنسا مع الموساد أكيد)
2ــ قتلوا العالم" زهير البوشيخي"
3ــ إغتالوا الرسام الفلسطيني "ناجي العلي" في لندن
4ــ قتلوا الأديب و الكاتب الفلسطيني "غسان كنفاني" و المجال لا يتسع لذكركل ما فعلته خلية إبليس
في العالم
5ــ قتلوا و طاردوا علماء العراق الأجلاء ،بعد التخلص من نظام صدام و جيشه العرمرم....
و نصائحي للمصريين والجزائريين أن ينسوا الكرة و مشاكلها،و يُعيدوا فتح صفحة جديدة مُشرقة، من المحبة و الأخوةو التعاون،( مبروك الكأس لمصر )،وليضعوا في حُسبانهم أن عدوهم واحد،و مُفرق وحدتهم واحد، و مُضرم الفتنة بينهم واحد،و مُترصدهم واحد، و هو "آل صهيون،اليهود ، ومن تشيع معهم فرنسا و ،أمريكا،و لتكن الآية التالية شعارا لوحدتكم:
"و المُؤمنون والمُؤمنات بعضهم من بعض،يأمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر....."
boumrong@yahoo.fr