من منا لا يعرف هذا الجبل الأشم،و القلعة الفارهة في العلم و الفقه،و الطب و الفلك،كنز من المعرفة،و سفر من التاريخ،و لست في مقام التعريف بهذا الشيخ الجليل ،فهو كما قال الشاعر الكبير المتنبي:
كفاتِك و دخول الكاف منقصة*****كالشمس قلتُ وماللشمس أمثال....
لكن القليل من الناس من يعرف أن الدكتور"عبد المجيد الزنداني" هو من العُلماءالقلائل و الدعاة النادرون،الذين اقتحموا عالم الطب و الصيدلة منذ نعومة أظافره،و مكث يعمل و يجتهد و يبحث و يُجرب ،مُعتمدا على ما ورد من أحاديث و أثر حول الطب النبوي،بإستعمال النباتات و الأعشاب و أشياء أخرى لم يذكرها،( خشية الجواسيس)،مُحاولا تصديق ذلك و تحقيق ما قاله طبيب البشرية الأول،محمد(ص) :"ما جعل الله داء إلا أوجد له دواء"،(وماينطق عن الهوى إن هوإلا وحي يوحى)،و ظل يتنقل بين كبرى الجامعات ،في مكة المُكرمة و المدينة المُنورة، و القاهرة و أم درمان،و ما أدراك ما أم درمان (أنتم تعرفون جيدا أم درمان يا إخواني، تحصل على الدكتوراه في جامعة أم درمان،و تحصلنا نحن فيها على تأشيرة جنوب إفريقيا)،و عَيـنَ منذ 15 عاما فريقا من الأطباءو المُختصين في المدينة ،يعكفون على تطوير عقار لمرض Aids ،إلى أن توصلوا إلى تركيبه،و تجريبه،و نجاح الحالات التي تعاطته، رغم أنه مازال قيد التجربة ، يُغيرون صيغته وتركيبته الكيميائية بما يُلائم طبيعة حالة المريض،و هو جاهز بنسبة 90%،أما حاليا،فقد توصل الفريق الذي عينه الشيخ الجليل ( جليل، لأن علمه و فكره و ثقافته و تجربته هي التي رفعت من مقامه،68 سنة،40 سنة منها في التعليم والدعوة و العمل و البحث)،إلى تركيب دواء يُعالج داء " أنف الخنازير"Grippe aviaire ،و لا ضير،فمن كان عهده الجد و الإجتهاد و المُثابرة و المُحاولة مرارا و مرارا و مرارا،ينجح في الأخير،هذه سُنة الحياة،و ناموس الكون،( الكون كله يشدو و يمدح طالب العلم المُثابر و الذي يُسدي للإنسانية الخير،و يُنقذها من مآسيها المادية كالأمراض و المعنوية مثل القلق و الحيرة،و قد أوجد الله على أيدي المسيحيين الكثير من المنافع استفادت منها الإنسانية،مع أنهم يعتقدون أن المسيح "عيسى عليه السلام" هو إبن الله،أفلا يفعلها سبحانه مع المُسلمين ،و هم يُقرون في أنفسهم
قائلين" لا إله إلا الله محمد رسول الله"؟،وقالها ذات مرة الأستاذ عمرو خالد:هناك أمراض اكتشف الغربيون دواءها، و هناك أخرى فشل فيها،و أعتقد أنها تـُركت للمُسلمين كي يجربوا حظهم فيها، أما ما قرأناه عن دواء Tamiflu فهو كالآتي:
ـ كان السيد Rumsfeld ( وزير الدفاع الأمريكي السابق)،رئيس مجلس إدارة شركة Gilead Sciences المُختصة في صناعة الدواء،مدة 4 سنوات ،وحين ركبت دواء Tamiflu سنة 2005 ،المضاد لأنف الخنازير ( هذه التسمية هي من إختراعي أنا، و سأسجلها كبراءة ،لأن بشاعة الخنزير في
أنفه المُقزز)،و ظهرت فاعليته، أصبح Rumsfel وزيرا للدفاع،و بقي يملك أسهما في الشركة السالفة الذكر،(حوالي 20 مليون $)،اتخذ قرارا رفقة إدارة البيت الأبيض ( أصبح الآن البيت الأسود،ليس لسواد وجه أوباما،بل لسواد القلب)،لشراء كمية كبيرة منه (Tamiflu )،بمبلغ 58 مليون$،و توزيعها على أفراد الجيش الأمريكي المُنتشرة في العالم ( 800 ألف جندي خارج حدود USA )...بعد 4 سنوات يظهر المرض فجأة،و
يُصبح وباءا في أشهر،Pandemi و تتحرك Gilead Sciences و تقول: تعالوا عندي الدواء،لا تخافوا،فكيف حدث هذا ؟؟؟؟؟ ( هل هي النبوؤة أم الضرب تحت الحزام أم الإبتزاز؟)....( تلجأ الشركات الصيدلانية الكبرى في العالم،إلى تسجيل براءات الإختراع Brevets d'inventionلأدويتها ،لحمايتها، مُدة طويلة تصل إلى 10 سنوات أحيانا، بُغية الإحتكار ثم الربح،و إذا قاربت المُدة على الإنتهاء ،يُفبركون أسماء جديدة لنفس الأدوية القديمة،ثم يُعيدون الكرة)، و هذا ماعانى منه الشيخ" الزنداني"،و خشي عواقبه،أن تـُسرق منه
تركيبته السرية و تـُفبرك،باسم جديد ،في كندا أو أمريكا أو
أوربا،ثم تحتكر بيعه،و يأخذ الشيخ الفـُتات....
( ما أورده الشيخ في كلامه عن إكتشافاته،صحيح 100%،لأن" البينة على المُدعي ،و اليمين على من أنكر"،كما يقول القضاة،و البينة أو الدليل أظهره الشيخ ،حين دعا المنظمة العالمية للصحة OMS لزيارة اليمن أو السعودية،للتأكد من الحالات التي شـُفيت من Aids و أنف الخنازيرGrippe aviaire ،بعد أن تعاطت دواءه،وقد امتنع الشيخ عن إعطاء التفاصيل حول تركيبة العقاقير التي توصل إلى تركيبها ،حماية
لها من السرقة و التبني ( الجوسسة تـُعربد في كل مجال،في السياسة في المجال العسكري،في المجال العلمي،في البحث في ...)،حتى يسجل البراءة باسم هيئته للإعجاز العلمي ( سمى إكتشافاته بالإعجاز ليقر بصدق نبوة محمد (ص)،و صدق رسالته للناس قاطبة،فيـُسدي خيرين للبشرية: الدواء،و الإيمان) ،قـُلت هذه بينته،فهل من رماه بالكذب و الدجل مُستعد أن يُقسم على هذا؟ فالبينة على المُدعي و اليمين على من أنكر،
أما ما كتبه الصُحُفي "الشهاري"عن أن أمريكا أدرجت الشيخ
"الزنداني" ،ضمن المطلوبين لديها بسبب الإرهاب،و أنكر البعض
عليه إقحامه في الموضوع، فأنا أوافقه،فيا أذكياء العرب،ألم تفهموا شيئا؟هل تتقبل أمريكا خروج شخص من علماء المُسلمين،يرتدي الشاش، و يصبغ لحيته بالحناء،و يعيش في أغوار و صحراء اليمن ليقول للعالم:وجدت دواء "أنف الخنازير"،و دواء Aids و دواء السرطانcancer (أعاذنا الله منها كلها)و ..و ..و الأطنان من Tamiflu مُخزنة في مُستودعات Gilead Sciences، و القناطير منEmtriva و Viread و Truvada ؟؟؟ هل أنتم بُله لهذه الدرجة؟ و ما الحرب الحالية في اليمن إلا سيناريو أومكيدة ،أوخطة للتضييق على هيئة الشيخ " الزنداني"،أو على الأقل منعه من إتمام أبحاثه و تجاربه،حتى يُصدر الرعاء......
( القراصنة في القرن الإفريقي يصولون و يجولون، يُحكمون قبضتهم على كل السفن التجارية من كل الجنسيات، التي تمر هناك،يسلبون ما تحمله أو يطالبون بالفدية،ملايين الدولارات،
و لا يتحرك الأسطول الأمريكي إلا لإشعال الفتنة في اليمن، و المسافة بينهما "بين الصومال و اليمن "،بضعة مئات من الكيلوميترات...)
boumrong@yahoo.fr
كفاتِك و دخول الكاف منقصة*****كالشمس قلتُ وماللشمس أمثال....
لكن القليل من الناس من يعرف أن الدكتور"عبد المجيد الزنداني" هو من العُلماءالقلائل و الدعاة النادرون،الذين اقتحموا عالم الطب و الصيدلة منذ نعومة أظافره،و مكث يعمل و يجتهد و يبحث و يُجرب ،مُعتمدا على ما ورد من أحاديث و أثر حول الطب النبوي،بإستعمال النباتات و الأعشاب و أشياء أخرى لم يذكرها،( خشية الجواسيس)،مُحاولا تصديق ذلك و تحقيق ما قاله طبيب البشرية الأول،محمد(ص) :"ما جعل الله داء إلا أوجد له دواء"،(وماينطق عن الهوى إن هوإلا وحي يوحى)،و ظل يتنقل بين كبرى الجامعات ،في مكة المُكرمة و المدينة المُنورة، و القاهرة و أم درمان،و ما أدراك ما أم درمان (أنتم تعرفون جيدا أم درمان يا إخواني، تحصل على الدكتوراه في جامعة أم درمان،و تحصلنا نحن فيها على تأشيرة جنوب إفريقيا)،و عَيـنَ منذ 15 عاما فريقا من الأطباءو المُختصين في المدينة ،يعكفون على تطوير عقار لمرض Aids ،إلى أن توصلوا إلى تركيبه،و تجريبه،و نجاح الحالات التي تعاطته، رغم أنه مازال قيد التجربة ، يُغيرون صيغته وتركيبته الكيميائية بما يُلائم طبيعة حالة المريض،و هو جاهز بنسبة 90%،أما حاليا،فقد توصل الفريق الذي عينه الشيخ الجليل ( جليل، لأن علمه و فكره و ثقافته و تجربته هي التي رفعت من مقامه،68 سنة،40 سنة منها في التعليم والدعوة و العمل و البحث)،إلى تركيب دواء يُعالج داء " أنف الخنازير"Grippe aviaire ،و لا ضير،فمن كان عهده الجد و الإجتهاد و المُثابرة و المُحاولة مرارا و مرارا و مرارا،ينجح في الأخير،هذه سُنة الحياة،و ناموس الكون،( الكون كله يشدو و يمدح طالب العلم المُثابر و الذي يُسدي للإنسانية الخير،و يُنقذها من مآسيها المادية كالأمراض و المعنوية مثل القلق و الحيرة،و قد أوجد الله على أيدي المسيحيين الكثير من المنافع استفادت منها الإنسانية،مع أنهم يعتقدون أن المسيح "عيسى عليه السلام" هو إبن الله،أفلا يفعلها سبحانه مع المُسلمين ،و هم يُقرون في أنفسهم
قائلين" لا إله إلا الله محمد رسول الله"؟،وقالها ذات مرة الأستاذ عمرو خالد:هناك أمراض اكتشف الغربيون دواءها، و هناك أخرى فشل فيها،و أعتقد أنها تـُركت للمُسلمين كي يجربوا حظهم فيها، أما ما قرأناه عن دواء Tamiflu فهو كالآتي:
ـ كان السيد Rumsfeld ( وزير الدفاع الأمريكي السابق)،رئيس مجلس إدارة شركة Gilead Sciences المُختصة في صناعة الدواء،مدة 4 سنوات ،وحين ركبت دواء Tamiflu سنة 2005 ،المضاد لأنف الخنازير ( هذه التسمية هي من إختراعي أنا، و سأسجلها كبراءة ،لأن بشاعة الخنزير في
أنفه المُقزز)،و ظهرت فاعليته، أصبح Rumsfel وزيرا للدفاع،و بقي يملك أسهما في الشركة السالفة الذكر،(حوالي 20 مليون $)،اتخذ قرارا رفقة إدارة البيت الأبيض ( أصبح الآن البيت الأسود،ليس لسواد وجه أوباما،بل لسواد القلب)،لشراء كمية كبيرة منه (Tamiflu )،بمبلغ 58 مليون$،و توزيعها على أفراد الجيش الأمريكي المُنتشرة في العالم ( 800 ألف جندي خارج حدود USA )...بعد 4 سنوات يظهر المرض فجأة،و
يُصبح وباءا في أشهر،Pandemi و تتحرك Gilead Sciences و تقول: تعالوا عندي الدواء،لا تخافوا،فكيف حدث هذا ؟؟؟؟؟ ( هل هي النبوؤة أم الضرب تحت الحزام أم الإبتزاز؟)....( تلجأ الشركات الصيدلانية الكبرى في العالم،إلى تسجيل براءات الإختراع Brevets d'inventionلأدويتها ،لحمايتها، مُدة طويلة تصل إلى 10 سنوات أحيانا، بُغية الإحتكار ثم الربح،و إذا قاربت المُدة على الإنتهاء ،يُفبركون أسماء جديدة لنفس الأدوية القديمة،ثم يُعيدون الكرة)، و هذا ماعانى منه الشيخ" الزنداني"،و خشي عواقبه،أن تـُسرق منه
تركيبته السرية و تـُفبرك،باسم جديد ،في كندا أو أمريكا أو
أوربا،ثم تحتكر بيعه،و يأخذ الشيخ الفـُتات....
( ما أورده الشيخ في كلامه عن إكتشافاته،صحيح 100%،لأن" البينة على المُدعي ،و اليمين على من أنكر"،كما يقول القضاة،و البينة أو الدليل أظهره الشيخ ،حين دعا المنظمة العالمية للصحة OMS لزيارة اليمن أو السعودية،للتأكد من الحالات التي شـُفيت من Aids و أنف الخنازيرGrippe aviaire ،بعد أن تعاطت دواءه،وقد امتنع الشيخ عن إعطاء التفاصيل حول تركيبة العقاقير التي توصل إلى تركيبها ،حماية
لها من السرقة و التبني ( الجوسسة تـُعربد في كل مجال،في السياسة في المجال العسكري،في المجال العلمي،في البحث في ...)،حتى يسجل البراءة باسم هيئته للإعجاز العلمي ( سمى إكتشافاته بالإعجاز ليقر بصدق نبوة محمد (ص)،و صدق رسالته للناس قاطبة،فيـُسدي خيرين للبشرية: الدواء،و الإيمان) ،قـُلت هذه بينته،فهل من رماه بالكذب و الدجل مُستعد أن يُقسم على هذا؟ فالبينة على المُدعي و اليمين على من أنكر،
أما ما كتبه الصُحُفي "الشهاري"عن أن أمريكا أدرجت الشيخ
"الزنداني" ،ضمن المطلوبين لديها بسبب الإرهاب،و أنكر البعض
عليه إقحامه في الموضوع، فأنا أوافقه،فيا أذكياء العرب،ألم تفهموا شيئا؟هل تتقبل أمريكا خروج شخص من علماء المُسلمين،يرتدي الشاش، و يصبغ لحيته بالحناء،و يعيش في أغوار و صحراء اليمن ليقول للعالم:وجدت دواء "أنف الخنازير"،و دواء Aids و دواء السرطانcancer (أعاذنا الله منها كلها)و ..و ..و الأطنان من Tamiflu مُخزنة في مُستودعات Gilead Sciences، و القناطير منEmtriva و Viread و Truvada ؟؟؟ هل أنتم بُله لهذه الدرجة؟ و ما الحرب الحالية في اليمن إلا سيناريو أومكيدة ،أوخطة للتضييق على هيئة الشيخ " الزنداني"،أو على الأقل منعه من إتمام أبحاثه و تجاربه،حتى يُصدر الرعاء......
( القراصنة في القرن الإفريقي يصولون و يجولون، يُحكمون قبضتهم على كل السفن التجارية من كل الجنسيات، التي تمر هناك،يسلبون ما تحمله أو يطالبون بالفدية،ملايين الدولارات،
و لا يتحرك الأسطول الأمريكي إلا لإشعال الفتنة في اليمن، و المسافة بينهما "بين الصومال و اليمن "،بضعة مئات من الكيلوميترات...)
boumrong@yahoo.fr